
هذا المساء، ريال مدريد سيلعب لـ المرة الآولى على إستاد الخليفة. على الرغم من ذلك، الإستاد الموجود في الدوحة ليس غريبا على ثلاثة لاعبين سافروا مع بعثة الفريق: اسكو، أربيلوا وراموس. في الحقيقة، اسكو سوف يبقى دائما يتذكر هذا المكان بعد أن لعب به مباراته الآولى مع المنتخب الإسباني أمام الأوراغواي يوم 6 فبراير 2013، في المباراة التي شهدت مشاركة راموس وتواجد أربيلوا الذي كان على مقاعد البدلاء. يبعد 300 متر عن فندق الشعلة، المكان الذي يركز به الفريق، الملعب تم إفتتاحه في 1976 ويتسع لـ 50,000.

المعروف بـ الإستاذ الوطني، إستضاف أيضا نهائي كأم أمم أسيا 2011 بين أستراليا واليابان. بالإضافة لـ المباراة التي جمعت بين اسبانيا والأورجواي، شهد الملعب مبارتين آخرتين وديتين. في 14 نوفمبر 2009، البرازيل واجهت إنجلترا في هذا الملعب. وبعد عام واحد، إستضاف الملعب المباراة التي جمعت بين البرازيل والأرجنتين.



0 التعليقات:
إرسال تعليق